إن الذين تَزعموا علينا .
أننا مُجافونَ خِذلانيون قَبليون .
وأننا نَنبَعُ مِن الشيطان كُلَ شَرٍ وَسوء .
هُمْ مِن ذَوي العقول المُتحجرة الصَغيرة .
الذين لَم يَعرفوا وَعلى طول إقامتهم بِجوارنا .
هُمْ مِن ذَوي العقول المُتحجرة الصَغيرة .
الذين لَم يَعرفوا وَعلى طول إقامتهم بِجوارنا .
أننا ذوي عقولٍ رَكيدة وَ ملامح وَجهًا جادة .
لانتبسم بِبلاة وَظرف كما يُريدون .
وأننا نَتبع أهوائنا لا لكي نُرضيهم .
أو يوشم في ذاكرتهم أننا مِمن يُصيّر الحُزن جِلدًا له . لانتبسم بِبلاة وَظرف كما يُريدون .
وأننا نَتبع أهوائنا لا لكي نُرضيهم .
وأننا نَغوص في الحُزن بإختيارنا .
أنهُم لا يفقهون أننا الناجحون في الحياة .
تعلمناها جَيدًا ولا يَهوي علينا حَتى الإلتصاق أن نقول : .
" قال : الليالي جَرعتني علقما .
ولسنا بِحاجة لِمَن يَقول لنا مُتبسمًا بِخُبث .
قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق