لا تجرح كبريائك أبدًا لأنه سيأتي يوم ليعاود الأنتقام .
لا تَكُن طيبًا للسذاجة لأنك ستغرق في حفر الإنتقام .
أقرأني جيدًا حتى لاتقع وتقع في مئات الحُفر وَ أنت لاتجيد السباحة .
أولًا :
كبريائك هو قبل حياتكِ .
لاتجرحة وأختر أن تموت .
لأنك إن لم تمت على جرحة .
ستموت على يديه .
ثانيًا :
لا تحاول ملاطفة العامة من الشعب .
وتُهطل كبريائك على أكفهم .
لأنهم سيخذلونه وَ ينفضونه بِكُل إستحقار .
وَكبريائُك حينما تحتاجه .
سينفضكَ بلا كرامه .
ثالثًا :
لا تكن طيبًا أكثر من متطلبات الحياة .
لأنك عند ذلك ستكون ساذجًا وتودي بكبريائكَ.
إلى التهلكة .
حينها ستكون أحمقًا صليًا بلا كبرياء ولا كرامة .
وغالبًا يؤتيك الأنتقام .
.
لذلك أحذر أحذر أن تودع ثقتكَ لشخص ما .
لأنه ربما يخذلك .
وأنت تخذل كبريائك .
إلا إلا إلا كبريائك أبقيه حتى لو في فناء حياتك .
وأبتسم حينما تريد أن تبكي : )
الأ ماذا أنا لم أسمع أسف أقصد لا أرى ولم أرى !
ردحذفالأ ماذا ؟
كبر , يائك
هي حالة نادرة جدًا حيث تنقسم لأنت وما يليك
ف الأولى أنت والثانية ما يلك
أذا يجب أن تجتمع لتصل لذاك الكبرياء الذي هو أنت وما يليك .
هنا أنا بحق مستمتع جدًا ولوكان الوقت أفضل لما توقفت عن القراءة والتأمل والكتابة لكن بكل تأكيد لي عودة وعودة يتبعها الف الف عودة .
إلا كبر ؛ يائك .
ردحذفصدقت القول .
يجب أن تجتمع لتصل لذاك الكبرياء الذي هو أنت وما يليك .
لكن لا شيء لنا يرتضخ بلا مُقابل .
:
شُكرًا لرونقِ حظوركَ .